تاريخيا، لم تكن روسيا يوما لاعبا رئيسا في سوق الدفاع الخليجي، فبسبب ترتيباتها الأمنية والمتطلبات العملياتية المرتبطة بها، لا تزال الجيوش الخليجية تدور بقوة في فلك الغرب، ونتيجة لذلك، يشتري حكامها معظم منصاتهم من الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو فرنسا.